بعد فترة نقاهة قضاها الملك محمد السادس في فرنسا، تلت خضوعه لعملية جراحية على مستوى القلب كللت بالنجاح، دشن الملك عودته للساحة الدبلوماسية بزيارته خلال الأسبوع الماضي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قبل أن يعود في حفظ الله ورعايته من العاصمة الفرنسية باريس، فيما يرتقب أن يعود بقوة للساحة العربية والإفريقية والدولية انطلاقا من الأسبوع الجاري.