تعرضت قبل قليل مستشارة جماعية منتمية لحزب العدالة والتنمية لعملية سرقة حين باغتها أحد الأشخاص وسلب منها محفظتها بكل ما تحتويه من نقود وهاتف خلوي ومتعلقات أخرى .
وقد سجلت شكاية لدى مركز الدرك لتكون الضحية الرابعة هذا اليوم ، ولتنضاف الى لائحة من ينتظرون تحرك المسئولين للكشف عن ملابسات هذه الظاهرة التي أصبحت تقض مضجع سكان سيدي بيبي.
فالي متى سننتظر من يخلصنا من هذه العصابات التي باتت تجول جماعتنا ذهابا وإيابا دون حسيب متسببين لسكانها في حالة من الخوف وعدم الشعور بالأمان.
عزيز عميق