علمت اكادير 24 بأن احد العاملين الذي تم نقله امس الى مستشفى الحسن الثاني باكادير قد لفظ انفاسه متأثرا بجراحه
وافادت مصادرنا أن تحقيقا موسعا قد تم فتحه في السور الذي تهاوى فجأة بمجرد ابتداء الاشغال بمقربة منه من طرف احدى الشركات ، وبالموازاة مع التحقيق فقد طالب مهتمون وفاعلون جمعويون بسيدي بيبي اعادة الخبرة على المدرسة التي لم تصمد أجزاء من سورها ، وهو ما يمثل خطرا يحدق بالاطفال الذين يتابعون دراستهم بهده المؤسسة