أكد المهدي الشافعي، المعروف بـ”طبيب الفقراء” يوم أمس الجمعة، بأن حالته الصحية متدهورة، متهما المسؤولين الجهويين للصحة في تيزنيت برفض شهادة طبية له.
و أكد الشافعي، في في شريط فيديو جديد بثه من أمام مندوبية وزارة الصحة بمدينة تيزنيت، عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي ”الفايسبوك”، أنه لم يوقع بعد عن أي وثيقه تفيد مغادرته لعمله في مستشفى الحسن الأول بتيزنيت أو التحاقه بمستشفى المختار السوسي بتارودانت، كما استنكر ما وصفه ب” الممارسات التي تحاك ضده”، متسائلا، في الآن نفسه كيف يتم التعامل مع إطار صحي قضى 18 سنة في التدريس، ليتعامل معه تعامل الكلاب، منهيا كلامه بالقول: ”ماعرفت هاد البلاد فين غادية؟ على حد قوله.