انتشرت قبل ايام صورة لثلاث تلميذات و3 تلاميذ في وضعية مخلة بالاداب ، وبالرغم من ملتقط الصورة لم يوضح المكان الذي التقطها فيه ، إلا أن الامر يستدعي مقاربة أمنية ، وخاصة بمحيط المؤسسات التعليمية الاعدادية والثانوية حيث يعمد بعض الشباب استدراج القاصرات ، واستغلالهن جنسيا ، بعيدا عن مراقبة أسرهن ، وتبقى مثل هذه السلوكات تضر بمستقبل هؤلاء الفتيات الدراسي ، كما يعمد هؤلاء الشبان ـبمثل هذه التصرفات ـ على اعدادهن لولوج عالم الدعارة من بابه الواسع ، وبالتالي تتحول المؤسسات التعليمية من أماكن مخصصة للتربية والتعليم والرقي بالأخلاق ، إلى مستنقع للرذيلة
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً