عبرت ساكنة مدينة أكادير عن مخاوفها بعد تسجيل هزتين أرضيتين بالمدينة في أقل من أسبوع، مشيرا إلى أن ذلك أعاد إلى أذهان الساكنة الذكريات الأليمة للزلزال المدمر الذي شهدته المدينة سنة 1960، والذي أودى بحياة أزيد من 15 ألف ضحية.
هذا، و أجمعت ساكنة أكادير على ضرورة الإعداد والوقاية عبر إحداث دورات تحسيسية تخص التدريب على مواجهة حالة الطوارئ، وكذا إكساب الناشئة الخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع الزلازل وباقي الكوارث الطبيعية المحتملة.