أفادت مصادر محلية مطلعة أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمدينة مراكش، قرَّر بحر الأسبوع الجاري إيداع عسكري يقطن بحي سيدي يوسف بن علي السجن المحلي، على خلفية الاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بزنى المحارم.
وأضافت ذات المصادر أنه جرى اعتقال العسكري الذي يشتغل بمدينة السمارة، بسبب الإشتباه في تورطه في ممارسة الجنس على ابنته الصغيرة في غفلة من أمها التي فجرت الفضيحة المدوية.
وحسب ذات المصادر فإن زوجته تقدمت بشكاية تفيد حيازته لـ200 رصاصة، والتي جرى حجزها من طرف فرقة عسكرية، قبل أن تفجر مفاجأة أخرى والمتعلقة بقضية تورطه في مضاجعة إبنته، حيث تقرر إخضاعه لتدابير الحراسة النظرية واحالته على الوكيل العام والذي أحاله على قاضي التحقيق ليتم متابعته في حالة إعتقال.