تسلم قبل قليل العربي كانسي الرئيس السابق لبلدية القليعة والنائب البرلماني السابق (2006ـ2011) التزكية من يد المنسق الجهوي لحزب الاستقلال عبد الصمد قيوح
وبدخول الكانسي يكون جزء كبير من الصورة المرتقبة لسيناريو 7 أكتوبر يبدو واضحا ، وسيراهن الكانسي في الانتخابات التشريعية المقبلة على تعبئة الاستقلاليين بالاقليم وخاصة بالجماعات انزكان واولاد داحو مع التركيز على القليعة بلدته الاصلية ، وستعرف دائرة انزكان ايت ملول منافسة شرسة بين الاحزاب ، وحسب مهتمين بالشأن المحلي فإن التكهنات تمنح الفوز للعدالة ولكن ليس للمقاعد الثلاث بحيث يمكن أن يكون المقعد الثالث من نصيب أحد الاحزاب الاخرى