تحولت رحلة استجمام إلى مأساة بشاطئ أكادير بعد فقد تلميذ كان يتابع دراسته بإحدى الاعداديات بتارودانت، أول الأحد 11 مارس الجاري…
وكان الضحية رفقة أحد أساتذته و أربعة من التلاميذ في رحلة استجمام بشاطئ، و لكن و فجأة فوجىء بموجه كبيرة تسحبه إلى داخل الشاطىء، حيث اختفى عن الأنظار دون ان يظهر له أي أثر.
هذا، ومباشرة بعد وقوع الحادث، تمت محاولة انقاد الضحية لكن دون جدوى، ما خلف أسى عميقا في نفوس زملائه و أستاذه، فضلا عن زملائه و أفراد أسرته..