خصصت «الأخبار» ملفها الأسبوع لسرد حكاية سلفيات التقطها فنانون مع الملك.
وكتبت في الملف الذي عنونته ب «فنانون في موائد الملك»، أنه، في كل أسفار الملك محمد السادس إلى الخارج، تنشط «السلفيات» وتؤرخ لحدث استثنائي، مشيرة إلى أنه في كل جلسة مع الملك بعيدا عن صرامة البروتوكول، وخارجة عن تهمة التربص بالملك، يفتح الملك قلبه لرعاياه ولا يمانع في تمكينهم من صور تشعل مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة في الأماكن العمومية.
وأبرزت أنه حينما يتعلق الأمر بفنانين، فإن حيز اللقاء والحوار بالملك يطول، وينتقل من حديث عابر إلى جلسة استماع يتعرف فيها ملك البلاد على ما يدور في خلد المبدعين.