شكلت مجموعة من الأخبار الرائجة عن الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، مادة للتداول و النقاش على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي.
في هذا السياق، قامت وكالة المغرب العربي للأنباء بعملية فرز بين ما هو صائب و ما هو خاطئ من هذه الأخبار من أجل تحسيس المواطنين و المواطنات:
وفيما يلي جرد لهذا الفرز:
– مسؤول صيني كبير يعترف بضعف فعالية لقاحات الصين (سينوفارم) ضد كوفيد-19. خطأ
– سيتم تأجيل الدخول المدرسي إلى دجنبر بسبب الزيادة الكبيرة في حالات الإصابة. خطأ
– وفاة خمسة أشخاص مصابين بكوفيد-19 جراء انقطاع الأوكسجين بمستشفى ابن زهر بمراكش. خطأ
– يوصى بممارسة نشاط رياضي في حالة الإصابة بكوفيد-19. خطأ
– قامت السلطات الصحية في سنغافورة بتشريح طبي لجثث أشخاص مصابين بكوفيد-19 وخلصت إلى أنهم توفوا نتيجة تخثر الدم بسبب نوع من البكتيريا. خطأ
– عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19) بلغ 15 مليون و423 ألفا و440 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 11 مليون و114 ألف و148 شخصا. صحيح
– إقامة مستشفى ميداني إضافي للتكفل بحالات الإصابة الحرجة بكوفيد-19، وذلك قصد تخفيف الضغط على المؤسسات الاستشفائية بمراكش. صحيح
– أظهرت دراسة أجرتها ونشرتها إحدى الجامعات السريلانكية أن لقاح سينوفارم يساعد في إنتاج الأجسام المضادة، بأكثر من 95 في المائة. صحيح – توسيع الاستفادة من عملية التلقيح الوطنية ضد فيروس كورونا المستجد، لتشمل الفئة العمرية 20 سنة فما فوق. صحيح
– أعلنت فرنسا عن إحداث جواز صحي للسياح الأجانب من خارج أوروبا الذين تم تلقيحهم بأحد اللقاحات المعترف بها من قبل وكالة الأدوية الأوروبية أو ما يعادلها. صحيح