انهت حادثة سير مروعة حياة أحد أعمدة مركز تحاقن الدم بأكادير، مولاي عبد الله العلوي البلغيتي، يوم أمس السبت، الرجل الطيب الذي ارتبط اسمه بالمركز لسنوات.
و بهذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة تحرير أكادير24 و كافة أصدقاء و معارف الفقيد بخالص العزاء وصادق المواساة إلى عائلته، راجين من العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته مع النبيئين و الصديقين والشهداء و الصالحين وحسن أولئك رفيقا، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان، و إنا لله وإنا إليه راجعون