يجمع المتتبعون للشأن المحلي باقليم انزكان ايت ملول على أن الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية المقررة يوم 7 اكتوبر تعرف فتورا وبرودا على مستوى الجماعات الست المكونة للاقليم
ويبقى الملفت في الاسبوع الاول من الحملة الظهور المحتشم لاغلب الاحزاب ، بحيث فضلت الاحزاب المشاركة الاعتماد على الفايسبوك وتحركات بعض من مناضليها في الايام الاولى ، وببعد منتصف الاسبوع بدأت اولى التجمعات تظهر ببعض الجماعات ، وانتهت امس الاحد بزيارة الاسواق الاسبوعية ، ومن بين سلبيات الحملة ما تعلارفه الازقة والشوراع من تكدس للملصقات والاوراق الدعائية التي يوزعها المكلفون بتدبير الحملات ، وهو مايساهم في تشويه المنظر العام ، ويبقى على مسؤولية الملكفين بالحملات توعية المشاركين فيها (مع اقصاء القاصرين) بضرورة عدم تشتيت تلك المطبوعات في الهواء
الصورة من الارشيف