تم الكشف عن سلبيات “الساعة الإضافية” خاصة على مستوى التعليم وصحة الأطفال والزيادة في استهلاك الطاقة.
وذكرت “الأسبوع الصحفي”، بأنه تم تسجيل تراجعات على مستوى نتائج امتحانات الدورة الأولى لهذه السنة بسبب قلة النوم الذي أدى إلى قلة التركيز، كما تم تسجيل تأثير واضح على المستوى الصحي بسبب سوء التغذية، حيث يلتحق التلاميذ بمدارسهم مبكرا دون وجبة الفطور رغم أهميتها.
هذا، وتبين أن تأثير الساعة الإضافية كان سببا في رفع مستوى استهلاك الطاقة، حيث لمست أغلب الأسر ارتفاع فاتورة استهلاك الكهرباء بسبب النهوض في الظلام وولوج البيوت مساء في الظلام أيضا…