ذكرت مصادر محلية، أنه عُثر على جثة ستينية تحمل الجنسية الفرنسية في منزلها بحي المسيرة بجماعة تاكنيت بإقليم زاكورة، وهي جثة في بداية التحلل، ما استنفر مختلف السلطات المحلية والأمنية والصحية بالإقليم.
وحسب ذات المصادر، فإن المعنية اختفت عن الأنظار قرابة ثلاثة أيام، ما دفع السلطات المحلية بقيادة تاكنيت للقيام بالمتعين، وبناءا على ذلك أعطت النيابة العامة بمحكمة زاكورة، تعليماتها لرجال الوقاية المدنية باقتحام المنزل.
وما تزال الأبحاث متواصلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ظروف وملابسات الحادث، بينما تم إيداع جثة الهالكة بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي من أجل تحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.