شهدت جل العمالات اجتماعات طارئة دعي إليها مديرو الأكاديميات والمديرون الإقليميون، بهدف تشخيص الحاجيات وتحضير الإمكانيات المتاحة لتلبيتها، بما فيها موارد المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وذكرت أخبار اليوم، أن هذا الاستنفار الذي يأتي بناء على المذكرة التي عممها وزير الداخلية، عبد الوافي الفتيت، على الولاة والعمال، من أجل تعبئة مصالحهم للإسهام في إنجاح الدخول المدرسي، شمل أيضا مؤسسات التعليم الخاص، حيث علمت أن عمليات جرد للمؤسسات التعليمية قد انطلقت، مع فحص مدى مطابقتها للتراخيص والشروط القانونية لممارسة الأنشطة التعليمية.