الابراهيمي يدخل على خط قضية الجرعة الثالثة، و يدعو لعدم الخنوع ل:“فاشية التشكيك” لفئة من مخترعي “فيروسات الكذب”.
دخل البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية، الابراهيمي على خط قضية الجرعة الثالثة، داعيا لعدم الخنوع ل:“فاشية التشكيك” لفئة من مخترعي “فيروسات الكذب”.
و دعا المتحدث نفسه في تدوينة نشرها على حسابه بموقع فايسبوك ، المغاربة الى الاقبال على تلقي الجرعة الثالثة من لقاح فيروس كورونا، لافتا الى أن ضحايا الفيروس من الملقحين ،كانوا قد تجاوزوا ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية.
وقال الابراهيمي :” إن أكثر من 80 في المائة من الملقحين، الذين توفوا، توفوا بعد ستة أشهر من تلقيحهم بالجرعة الثانية، ويعزى ذلك إلى انخفاض مناعتهم المكتسبة، وكونهم من ذوي الأمراض المزمنة.
وزاد الابراهيمي قائلا:” الخروج من الأزمة و بأقل الخسائر البشرية و بطموح ربح تنافسية دولية يمر حتما بتحمل كل منا مسؤوليته كأشخاص و جماعة بالانخراط في عملية التلقيح و أظن أن مدبري الأمر العمومي التقطوا الاشارة المولوية فلا يمكن للمغاربة و لا الوطن و لا الدولة أن تبقى رهينة لقلة من المغاربة بسبب قناعتهم و لا أن نخنع ل “فاشية التشكيك” لفئة من مخترعي “فيروسات الكذب” و على مدبري الأمر العمومي تحمل مسؤوليتهم الكاملة بفرض واتخاذ كل القرارات التي تخرجنا من الأزمة و توازي شجاعة التحليل الواقعي للخطاب الملكي… فلسان حال الملقحين هذه الأيام يقول: “نلقحوا حتى بعشرين جرعة… و لكن حلوا علينا بالكامل و ارفعوا كل القيود لا نريد أن نبقى (و لا تجعلوا منا) رهائن لغير الملقحين نريد التمييز الايجابي و “هذاك الجواز إما ديروه و لا حيدو الإشهار من التلفزة… و دوزو الحاجة أخرى”