وغالباً ما تقف الروبوتات خلف هذه الحسابات المزيفة، بعد التحكم فيها بواسطة برامج الكمبيوتر، للتعليق على المنشورات ومتابعة الملفات الشخصية وكتابة الرسائل الخاصة.
وتهدف كل هذه الإجراءات إلى حث المستخدم على النقر على الروابط المشكوك فيها، والتي تقوده إلى المواقع الإباحية المدفوعة، أو إلى مواقع ويب تثبت برامج ضارة وشفرات خبيثة على جهاز المستخدم.
وينصح خبراء المركز الألماني لحماية المستهلك بتفادي النقر على الملفات الشخصية المشبوهة أو متابعتها، كما يمكن للمستخدم الإبلاغ عن هذه الحسابات باعتبارها حسابات Spam على شبكة التواصل الاجتماعي المعنية.