عبر عدد من المواطنين في اتصالاتهم المتطابقة مع اكادير24.أنفو عن استيائهم لما اعتبروه بيع المخدر المعروف ب”الكالة” بعدد من المواقع المشبوهة بالقرب من مؤسسات أنوال و الزرقطوني و عبد الكريم الخطابي.
وأوضح هؤلاء، بان عددا بائعي السجائر التقسيط و عصائر الليمون، يتخذون هذه المهنة ك”يافطة” لترويج هذا المخدر في صفوف التلاميذ بالخصوص، مشيرين، بان هذه الظاهرة أصبحت تأثيراتها واضحة ومؤثرة.
في هذا الصدد، أوضح أحد الأساتذة في تصريحه لأكادير24، بان بعض التلاميذ يلجون الفصل تحت تأثير المخدر المذكور، مؤكدا، بأن علامات تناوله أصبحت تظهر على محيا هؤلاء، كما أن عددا من الاساتذة يتجنبون نهي التلاميذ المدمنين خشية تعرضهم لاعتداء محتمل.
إلى ذلك، طالب أباء و أولياء التلاميذ الجهات الوصية بالتدخل العاجل لفتح تحقيق في الموضوع، مطالبين بوضع حد لانتشار هذه الآفة الخطيرة بكل السبل الممكنة، قبل أن يتفشى الأمر إلى ما لاتحمد عقباه.
- الرئيسية
- أخبار وطنية
- أكادير والجهات
- أكادير الرياضي
- سياسية
- الاقتصاد والمال
- كُتّاب وآراء
- البيئة والمناخ
- صوت وصورة
- خارج الحدود
- النسخة الفرنسية
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
أماكن مشبوهة لبيع “الكالة” بالقرب من مؤسسات تعليمية بأكادير تثير استياء مواطنين، وتجعل التلاميذ تحت تأثير المخدر.
لا توجد تعليقات1 دقائق
تابعوا AGADIR24 على