دخلت جمعية ” ماتقيش ولدي”، التي تُعنى بشؤون الطفولة، على خط انتشار فيديو يوثق لحادثة تعرض طفلة رضيعة للاغتصاب.
وطالبت ”ماتقيش ولدي” من كافة ” المواطنين ذوي الضمائر الحية التوقف عن تداول هذا الفيديو ومسحه من هواتفهم، لأن نشره سيشجع على انتشار تلك الممارسات المشينة في حق الأطفال”.
قالت المنظمة في بلاغ توصلت أكادير24 بنسخة منه، أنها اطلعت على الفيديو المنتشر بقوة في عدة تطبيقات، يظهر تعرض طفلة رضيعة للاغتصاب في إحدى الدول الأوروبية، وعبرت على إثر ذلك عن إدانتها لما وصفته بـ ” السلوك الهمجي والوحشي”.