انفجرت في وجه الآباء والأمهات وعدد من المستفيدين من دروس اللغات الأجنبية قنبلة وفضيحة مدوية بعدما اكتشفوا عدم اعتراف المؤسسات المدلى لها بشواهد.بعض مراكز تدريس اللغات بكل من حيي الداخلة والهدى بأكادير. خصوصا بعدما تأكدوا من أكاديمية التربية و التكوين لسوس ماسة عدم الترخيص لها.
الغريب في الموضوع كون الأكاديمية تملصت.من مسؤوليتها واتهمت السلطات المحلية بتخاذلها عن القيام بواجب المراقبة و الإغلاق لكل من يفتح مؤسسة لتدريس اللغات بدون رخصة.
أمام هذا الوضع يبقى المرتفقون ضحايا نصب وتدليس لا ينتبهون له إلا بعد فوات الأوان، كما أن المشاركين في مباريات التعليم فوجئوا بلجن المقابلات الشفوية تستبعد شهادات حصلوا عليها من عدد من مراكز تعليم اللغات الأجنبية…
ابن الأزهر