أكادير24
خلف مركب جمال الدرة بحي الداخلة ( المنطقة الجامعية) وعلى بعد عشرات من الدائرة الخامسة للأمن الزطني بحي الداخلة بأكادير
يفاجأ الزائر للمنطقة بوجود جحافل من المشردين الذين يتناولون ويتعاطون لأنواع المخدرات الرديئة بما فيها السليسيون والدوليو. والغريب أنهم كشيرون من حيث أعدادهم. ينامون نهارا في الحدديقة ويخرجون ليلا الى الشارع العالم، غلبيتهم أطفال أقل من 14 سنة، بل فيهم أقل من 08 سنوات، يشكلون خطرا حقيقيا على الناس وخاصة الطلبة رغم ان الباعة المتجولون يعرفونهم بل الفوهم. انه عار على المسؤولين المعنيين بالطاهرة، شوهة بالمنطقة الجامعية.
كل هذا يتطلب تدخلا للحد من الظاهرة ومعاجمها علما ان الاعداد تتزايد المدينة التي شوهتها جحافل الكلاب الضالة والمتسولين في ملتقيات الذرق بكل الوانهم واحجامهم و الحمقى والمعتوهين والمشردين خاصة بالمنطقة