اختار العديد من الأساتذة والأستاذات، الذين فرض عليهم التعاقد المبيت بأرجاء من محطة المسيرة بأكادير فجر أمس الجمعة 8 مارس 2019 بعد فض معتصمهم بالقوة بساحة الود بالداخلة من طرف قوى الأمن.
هذا، والتجأ هؤلاء للمحطة الطرقية وتقاسموا ساحتها مع سيارات الأجرة والمسافرين الذين تفاجؤوا بتواجدهم في جميع مداخل وبهو المحطة في مشهد يجعلنا نتساءل هل هذا حقا ما يستحقه من أوكلنا إليهم تربية فلذات أكبادنا؟ ؟!
الحسين أبدار